78PW+QWJ, Jinub Street, Baghdad, Baghdad Governorate, Iraq
جامع أم الطبول. is a Mosque located at 78PW+QWJ, Jinub Street, Baghdad, Baghdad Governorate, Iraq. It has received 674 reviews with an average rating of 4.3 stars.
The address of جامع أم الطبول.: 78PW+QWJ, Jinub Street, Baghdad, Baghdad Governorate, Iraq
جامع أم الطبول. has 4.3 stars from 674 reviews
Mosque
"جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي"
"جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي"
"جامع أم الطبول سمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي"
"ويقع في جانب الكرخ من بغداد على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه منطقة البياع بالقرب من شارع المطار"
"جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الأصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك باتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي"
جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وبني الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وتم تسميتهم بالضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أم الطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول. جامع أم الطبول في عام 2016 وقرر مجلس الوزراء العراقي بجلسته المنعقدة في 1 أيلول 1963 رقم 67 تخويل وزير البلديات يومئذ محمود شيت خطاب صلاحية إعداد التصاميم وعرضها على مجلس الوزراء وتأليف لجنة برئاسة وزير البلديات وممثل عن وزارة الدفاع والإسكان والصحة والتربية والتعليم والأوقاف للإشراف على التنفيذ وتتحمل وزارة الأوقاف نفقات المشروع، وقد شكلت لجنة للإشراف على المشروع وبناء الجامع وتتألف من: اللواء حمودي مهدي رئيس أركان الجيش العراقي. اللواء عبد القادر ياسين العاني المعاون الإداري لرئيس أركان الجيش. السيد سامي باش عالم مدير الأوقاف. وبعد إحالة السيد عبد القادر ياسين العاني إلى التقاعد صار في لجنة الإشراف السيد محمد مجيد الشوك معاون رئيس أركان الجيش السابق، وبعد إحالته إلى التقاعد صار مكانه السيد صادق عبد الله معاون رئيس أركان الجيش، وساهم جماعة من الإشراف على تنفيذ مشروع الجامع منهم الأستاذ مصلح النقشبندي وزير الأوقاف السابق، والأستاذ عبد اللطيف ياسين المعاون الإداري لرئيس ديوان الأوقاف السابق، والأستاذ عبد الرزاق العاني المعاون القانوني لرئيس ديوان الوقف، وجماعة من مهندسي مديرية الأشغال العسكرية. ولهذا الغرض أستقدم المهندس عبد السلام أحمد وكيل الإدارة العامة في الأقسام الهندسية في وزارة الأوقاف في مصر وتم تصميم الجامع على غرار جامع صلاح الدين في مصر وبشكل أوسع ورسم خرائطه الرسام (ارشام جورج). ووضع الحجر الأساس في يوم 16 تموز 1964 وبعد ذلك وضع بالمناقصة العلنية وقد فاز بالمناقصة المهندس عدنان يوسف القدسي. وعندما زار أمير دولة الكويت عبد الله السالم الصباح العراق في عام 1964 تبرع بمائة ألف دينار إلى شهداء ثورة رمضان (حركة 8 شباط 1963) ولكن المبلغ أعطى إلى الجامع واستكملت باقي المبالغ البالغة ستة مائة ألف دينار وتم افتتاح الجامع في 20 أيلول 1968م، وهو كبير البنيان وتحيط به الحدائق حيث يحد الجامع من جهة القبلة شارع مطار بغداد الدولي وحي العامل وحي البياع ومن الشرق شارع بغداد إلى الحلة وحي القادسية ومن الغرب ومن الشمال حي اليرموك، والباب الرئيسي يقع أمام حي القادسية. وفي مدخل الجامع توجد نافورة مياه تحيط بها الحدائق وعلى جانبها الشارع مبلط إلى داخل الحرم. قاعة المصلى الكبير في الجامع وحرم الجامع مرتفع عن الأرض قرابة متر ونصف، وله سلم عريض من الرخام الأبيض وأمام الباب باحة تزينها الأعمدة الرخامية والثريا الفاخرة وقد كتب على الحجر آيات من القرآن من سورة يس كما كتب داخل الحرم آيات من سورة الرحمن وآية الكرسي وهي بخط الخطاط المبدع هاشم محمد البغدادي عام 1388 هـ/1968م. أما الحرم فهو مستطيل حيث يبلغ طوله حوالي 100 متر وعرضه حوالي 50 متر ويتوسط المسجد 98 عمود من الرخام الأبيض النادر وبين الأعمدة علقت الثريا الفخمة وفي السقف نقوش وكتابات بديعة نقشت بأيدي عمال من مصر ماهرين في هذا الفن.
جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وبني الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وتم تسميتهم بالضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أم الطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول. جامع أم الطبول في عام 2016 وقرر مجلس الوزراء العراقي بجلسته المنعقدة في 1 أيلول 1963 رقم 67 تخويل وزير البلديات يومئذ محمود شيت خطاب صلاحية إعداد التصاميم وعرضها على مجلس الوزراء وتأليف لجنة برئاسة وزير البلديات وممثل عن وزارة الدفاع والإسكان والصحة والتربية والتعليم والأوقاف للإشراف على التنفيذ وتتحمل وزارة الأوقاف نفقات المشروع، وقد شكلت لجنة للإشراف على المشروع وبناء الجامع وتتألف من: اللواء حمودي مهدي رئيس أركان الجيش العراقي. اللواء عبد القادر ياسين العاني المعاون الإداري لرئيس أركان الجيش. السيد سامي باش عالم مدير الأوقاف. وبعد إحالة السيد عبد القادر ياسين العاني إلى التقاعد صار في لجنة الإشراف السيد محمد مجيد الشوك معاون رئيس أركان الجيش السابق، وبعد إحالته إلى التقاعد صار مكانه السيد صادق عبد الله معاون رئيس أركان الجيش، وساهم جماعة من الإشراف على تنفيذ مشروع الجامع منهم الأستاذ مصلح النقشبندي وزير الأوقاف السابق، والأستاذ عبد اللطيف ياسين المعاون الإداري لرئيس ديوان الأوقاف السابق، والأستاذ عبد الرزاق العاني المعاون القانوني لرئيس ديوان الوقف، وجماعة من مهندسي مديرية الأشغال العسكرية. ولهذا الغرض أستقدم المهندس عبد السلام أحمد وكيل الإدارة العامة في الأقسام الهندسية في وزارة الأوقاف في مصر وتم تصميم الجامع على غرار جامع صلاح الدين في مصر وبشكل أوسع ورسم خرائطه الرسام (ارشام جورج). ووضع الحجر الأساس في يوم 16 تموز 1964 وبعد ذلك وضع بالمناقصة العلنية وقد فاز بالمناقصة المهندس عدنان يوسف القدسي. وعندما زار أمير دولة الكويت عبد الله السالم الصباح العراق في عام 1964 تبرع بمائة ألف دينار إلى شهداء ثورة رمضان (حركة 8 شباط 1963) ولكن المبلغ أعطى إلى الجامع واستكملت باقي المبالغ البالغة ستة مائة ألف دينار وتم افتتاح الجامع في 20 أيلول 1968م، وهو كبير البنيان وتحيط به الحدائق حيث يحد الجامع من جهة القبلة شارع مطار بغداد الدولي وحي العامل وحي البياع ومن الشرق شارع بغداد إلى الحلة وحي القادسية ومن الغرب ومن الشمال حي اليرموك، والباب الرئيسي يقع أمام حي القادسية. وفي مدخل الجامع توجد نافورة مياه تحيط بها الحدائق وعلى جانبها الشارع مبلط إلى داخل الحرم. اعطنا لايك تقديرا للمجهود.. شكرا
جامع أم الطبول سمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وشيد الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي في الجيش وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط المعادين لهُ في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وكانوا ينتمون إلى تنظيم الضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أمالطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول. وقرر مجلس الوزراء العراقي بجلسته المنعقدة في 1 أيلول 1963 رقم 67 تخويل وزير البلديات يومئذ محمود شيت خطاب صلاحية إعداد التصاميم وعرضها على مجلس الوزراء وتأليف لجنة برئاسة وزير البلديات وممثل عن وزارة الدفاع والإسكان والصحة والتربية والتعليم والأوقاف للإشراف على التنفيذ وتتحمل وزارة الأوقاف نفقات المشروع، وقد شكلت لجنة للإشراف على المشروع وبناء الجامع وتتألف من: اللواء حمودي مهدي رئيس أركان الجيش العراقي. اللواء عبد القادر ياسين العاني المعاون الإداري لرئيس أركان الجيش. السيد سامي باش عالم مدير الأوقاف. وبعد إحالة السيد عبد القادر ياسين العاني إلى التقاعد صار في لجنة الإشراف السيد محمد مجيد الشوك معاون رئيس أركان الجيش السابق، وبعد إحالته إلى التقاعد صار مكانه السيد صادق عبد الله معاون رئيس أركان الجيش، وساهم جماعة من الإشراف على تنفيذ مشروع الجامع منهم الأستاذ مصلح النقشبندي وزير الأوقاف السابق، والأستاذ عبد اللطيف ياسين المعاون الإداري لرئيس ديوان الأوقاف السابق، والأستاذ عبد الرزاق العاني المعاون القانوني لرئيس ديوان الوقف، وجماعة من مهندسي مديرية الأشغال العسكرية. ولهذا الغرض أستقدم المهندس عبد السلام أحمد وكيل الإدارة العامة في الأقسام الهندسية في وزارة الأوقاف في مصر وتم تصميم الجامع على غرار جامع صلاح الدين في مصر وبشكل أوسع ورسم خرائطه الرسام (ارشام جورج). ووضع الحجر الأساس في يوم 16 تموز 1964 وبعد ذلك وضع بالمناقصة العلنية وقد فاز بالمناقصة المهندس عدنان يوسف القدسي. وعندما زار أمير دولة الكويت عبد الله السالم الصباح العراق في عام 1964 تبرع بمائة ألف دينار إلى شهداء ثورة رمضان (حركة 8 شباط 1963) ولكن المبلغ أعطى إلى الجامع واستكملت باقي المبالغ البالغة ستة مائة ألف دينار وتم افتتاح الجامع في 20 أيلول 1968م، وهو كبير البنيان وتحيط به الحدائق حيث يحد الجامع من جهة القبلة شارع مطار بغداد الدولي وحي العامل وحي البياع ومن الشرق شارع بغداد إلى الحلة وحي القادسية ومن الغرب ومن الشمال حي اليرموك، والباب الرئيسي يقع أمام حي القادسية. وفي مدخل الجامع توجد نافورة مياه تحيط بها الحدائق وعلى جانبها الشارع مبلط إلى داخل الحرم.
ويقع في جانب الكرخ من بغداد على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه منطقة البياع بالقرب من شارع المطار. وسمي نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها الجامع .وكانت الساحة قبل بناؤه تستخدم ميداناً للرمي تستعمله القوات المسلحة العراقية وفي عام(1959م) أعدم عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط الاحرار في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم. وقررت الحكومة إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط. وفعلا بوشر بالبناء عام (1966م) وأنجز عام (1968م) وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أوسع وتم نقل رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول وتم حينها تخويل وزير البلديات محمود شيت خطاب صلاحية إعداد التصاميم وعرضها على مجلس الوزراء وتأليف لجنة من الجهات المعنية بذلك. على أن تتحمل وزارة الأوقاف نفقات المشروع وتم تشكليل لجنة للإشراف على المشروع وتم استقدام المهندس عبد السلام أحمد من مصر ورسمت خرائطه من قبل الرسام (ارشام جورج) وفي مدخل الجامع توجد نافورة تحيط بها الحدائق وعلى جانبها شارع يؤدي إلى الحرم .ويرتفع الحرم عن الأرض ب(1.5متر) وله سلم عريض من الرخام الأبيض وأمام الباب باحة تزينها الأعمدة الرخامية والثريا الفاخرة وقد كتب على الحجر آيات من القرآن من سورة يس كما كتب داخل الحرم آيات من سورة الرحمن وآية الكرسي بخط الخطاط هاشم البغدادي والحرم مستطيل الشكل يبلغ طوله (100متر) وعرضه (50 متر) ويتوسط المسجد (98) عمود من الرخام الأبيض النادر وبين الأعمدة علقت ثريا فخمة وفي السقف نقوش وكتابات نقشت بأيدي عمال مصريين. وللحرم محراب رائع ومنبر من خشب الصاج صنع في مصر وفي الطابق الأعلى يوجد مصلى للنساء كما يوجد فيه غرف وقاعات عديدة كما يوجد مصلى صيفي خلف الحرم وغرفة للإمام والخطيب وفيه ثلاث أبواب خارجية ويوجد فوق الباب الرئيسي منارتان كبيرتان طول الواحدة منها (40 متر) كما توجد قبة فوق المسجد مبنية من حجر الرخام الأبيض وبجانب القبة الكبيرة قبتان صغيرتان ويوجد خلف الحرم مكان للوضوء ويوجد غربي الجامع ثلاث بيوت لموظفي الجامع وبالقرب منها توجد المقبرة التي دفن فيها شهداء أم الطبول
جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الأصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك باتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وبني الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وتم تسميتهم بالضباط الأحرار. وبعد انقلاب 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م. ووضع الحجر الأساس في يوم 16 تموز 1964 وبعد ذلك وضع بالمناقصة العلنية وقد فاز بالمناقصة المهندس عدنان يوسف القدسي. وفي مدخل الجامع توجد نافورة مياه تحيط بها الحدائق وعلى جانبها الشارع مبلط إلى داخل الحرم. قاعة المصلى الكبير في الجامع وحرم الجامع مرتفع عن الأرض قرابة متر ونصف، وله سلم عريض من الرخام الأبيض وأمام الباب باحة تزينها الأعمدة الرخامية والثريا الفاخرة وقد كتب على الحجر آيات من القرآن من سورة يس كما كتب داخل الحرم آيات من سورة الرحمن وآية الكرسي وهي بخط الخطاط المبدع هاشم محمد البغدادي عام 1388 هـ/1968م.
جامع أم الطبول سمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وشيد الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي في الجيش وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط المعادين لهُ في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وكانوا ينتمون إلى تنظيم الضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أم الطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع السلطان حسن أو الرفاعي في مصر، وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول.
جامع أم الطبول وسمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وشيد الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي في الجيش وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط المعادين لهُ في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وكانوا ينتمون إلى تنظيم الضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أم الطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول.
جامع أم الطبول سمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وشيد الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي في الجيش وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط المعادين لهُ في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وكانوا ينتمون إلى تنظيم الضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أمالطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول.
جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وشيد الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي في الجيش وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط المعادين لهُ في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وكانوا ينتمون إلى تنظيم الضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أمالطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول.
ولفظ القشلة وباللغة التركية القشلاغ يطلق على ثكنة الجند وقت تعسكرهم، وكان اسمها في البداية قشلة البيادة أي ثكنة الجنود المشاة، ثم تحوّل تدريجاً إلى قشلة الترك ثم إلى قشلة بغداد. وأصل لفظ القشلة من كلمة في اللغة العثمانية التركية وهي تعني المشتى أي المكان الذي يقي الإنسان من تقلّبات الجوّ، ثم خصّصت لاقامة الجنود وقت السلم، أي ما معناه الثكنة العسكرية أو المعسكر كما يطلق عليه الآن. وهذه الثكنة أحتضنت في داخلها آنذاك آلاف الجنود والمسؤولين عنهم ومخازنهم ومستودعاتهم، بل إذا ما تمعّنت بها تجدها دائرة مدنية عسكرية تحت لواء الباشا، كما تشير الوثائق الموجودة في المتحف الوطني العراقي ودائرة الآثار والتراث في وزارة السياحة والآثار. وبعدما شيد الوالي العثماني مدحت باشا مبنى القشلة في وسط مبنى المدرسة الموفقية عام 1855م، وبنى البنيان باستخدام حجر الجدار الشرقي لسور بغداد، وهذا الجدار تم بناؤه قبل عام 1855م، بمئات السنين لحماية مدينة بغداد من الهجمات الشرقية، وبعد هدم هذا الجدار لانتفاء الحاجة اليه نقلت الحجارة لبناء ساعة القشلة وكانت آلة محرك الساعة هدية من جورج الخامس ملك بريطانيا إلى الحكومة العراقية ووضعت الساعة ذات الأربعة أوجه فوق برج بني لها يبلغ أرتفاعه 22 متراً وكانت الساعة تدق لايقاظ الجنود صباحا وإعلامهم بأوقات التدريب العسكري.
جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموكبأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وبني الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سريورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وتم تسميتهم بالضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوتالعرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أمالطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول.
وشيد الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي في الجيش وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط المعادين لهُ في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سري ورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م، وكانوا ينتمون إلى تنظيم الضباط الأحرار، وكان لهذا الحدث الأثر المؤلم في قلوب ونفوس العراقيين فاهتزت لهُ المشاعر، وقال الأستاذ عدنان الراوي الموصلي قصيدة ألقيت من إذاعة صوت العرب على رثاء الضباط الأحرار بأبيات منها الآتي: وبكل شبر نقمت شمائلهم تستنفد أمالطبول غدا نقيم عليكم ركن المسجد وبعد حركة 8 شباط 1963 والإطاحة بنظام عبد الكريم قاسم وجماعته، قررت الجمهورية العراقية إنشاء جامع فخم يخلد ذكرى هؤلاء الضباط وفعلا بدء ببناء الجامع سنة 1966م، وأنجز سنة 1968م، وهو في غاية الروعة والجمال والفخامة وقد شيد على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي في مصر وبشكل أكبر كما نقلت رفات الضباط الأحرار من مقبرة الغزالي إلى مقبرة جامع أم الطبول
سمي جامع أم الطبول بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، وتعود تسميته نسبة إلى "ساحة أم الطبول" المقام عليها المسجد. وقد افتتح المسجد عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك باتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. وللمسجد محراب بديع، ومنبر من خشب الصاج الفاخر صنع في مصر، وفي الطابق الأعلى يوجد مصلى للنساء، كما يوجد فيهِ غرف وقاعات عديدة وكبيرة، مع مصلى صيفي، وغرفة للإمام والخطيب، وفيهِ ثلاثة أبواب خارجية، ويوجد فوق الباب الرئيسي منارتان كبيرتان طول الواحدة منها 40 متراً، كما توجد قبة فوق المسجد مبنية من حجر الرخام الأبيض، وبجانب القبة الكبيرة قبتان صغيرتان، وهناك أيضاً مكان الوضوء والمرافق، وغربي الجامع ثلاثة بيوت لموظفي الجامع، ويحتوي الجامع أيضاً على مجموعة من المباني الملحقة والتي يشغلها حالياً دائرة أوقاف بغداد - الكرخ.
من أشهر مساجد بغداد رغم حداثته نسبيا. اشتهر بسبب نقل صلاة الجمعة التي تقام به ويحتوي دوائر للوقف السني في الكرخ. سمي بالخلفاء و ابن تيمية و ثم رجع لتسمية ام الطبول تبعا لأسم الساحة المشيد عليها والتي كانت ميدان رمي للجيش عند بدايات تأسيسه. تصميم فاطمي مغلف بالحجر. ارتفاع المأذنة حوالي 40 متر مما يجعله ظاهر من على طريق مطار بغداد و طريق البياع و الحلة. مساحة خضراء واسعة داخل المسجد مع قبور بعض ضباط الجيش العراقي في ستينيات القرن الماضي. من أمام المسجد هنالك خط سيارات تاكسي لساحة عباس بن فرناس قرب مطار بغداد (نفرات و منفرد)
جامع أم الطبول سمي فيما بعد ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد باني المسجد: وزير البلديات محمود شيت خطاب ارتفاع المئذنة: 40 متر النمط المعماري: إسلامية عدد المآذن: 2 عدد القباب: 3 تاريخ بدء البناء: 1388 هـ/1968م سمي جامع( ابن تيميه) ورجع إلى تسميته الاصليه ومسجل بالاوقاف
سمى باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي.بني الجامع في حي أم الطبول الذي كان قبل بناؤه يستخدم ميداناً وساحة للرمي وكانت تستعملهُ القوات المسلحة العراقية، وفي عام 1959م أعدم رئيس وزراء العراق السابق عبد الكريم قاسم مجموعة من الضباط في هذا الميدان ومنهم ناظم الطبقجلي ورفعت الحاج سريورفاقهم، وذلك في صباح يوم 20 أيلول 1959م
مكان جميل.... لكن... -الحمّامات ليس بالموستوى المطلوب مقارنة بالمكان (الاهتمام ضعيف)... -الاجواء الايمانية تكاد الا تتوفر (رسمي جدا اشبه بالمكتب او الدائرة الحكومية مو دائرة تابعة لرب العالمين) ... -عسكرة المكان (دا احس نفسي مو داخل لجامع عبالك داخل لثكنة او قاعدة عسكرية)... والسلام... هذا رأي الشخصي مع احترامي لاراء الاخرين... تاريخ زيارتي لهذا المكان جمعة 13/3/2020
جامع أم الطبول سمي فيما بعد عام 2003 (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي.
مقترح أكاديمي هناك مقترح علمي قدمه باحث أكاديمي في رسالته للماجستير في الأثار الاسلامية بجامعة بغداد ، تغيير أسم أحد المساجد في بغداد ممن لا يحمل أسما تراثيا لبغداد العباسية _ مقترحا تبديل أسم جامع أم الطبول أو جامع 17 رمضان_ إلى جامع ابن الجوزي ، تخليدا لهذا الامام البغدادي والذي ظلم من قبل أوقاف بغداد لتجاهل وضع أسمه على أحد مساجدها المركزية.
جامع أم الطبول سمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جامع ام الطبول في العاصمه بغداد الحبيبه في جانب الكرخ منطقة الخارجيه على الشارع الرئيسي لبداية شارع المطار المسجد بنائه من البناء الاسلامي الحديث وفيه كافة وسائل الراحه للزائرين وفيه مصلى للرجال واخر خاص بالنساء وفيه كافة الخدمات التي يحتاجها المصليين بارك الله في كل من ساهم في اعماره وترميمه امين يارب العالمين
جامع أم الطبول سمي فيما بعد (جامع ابن تيمية) ومن ثم رجع إلى تسميته الاصلية ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموكبأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي
تطبيق حلوووو والحمدلله يستحق الخمس نجوم ومواعيد الاذان تقريبا مضبوطه بس اكو شغله وحدة اتمنى تتعالج وهي لايوجد الاذان في وقت الاذان كامل بل فقط تكبيرات يعني لوفي خيار اذان كامل او تكبيرتان والأفضل أذان كامل حتى الشخص ينتبه انو حان موعد الاذان وخصوصا به خاصية قلب الجهاز لقطع الاذان وجزاكم الله كل خير
من اجمل جوامع بغداد ماشاء الله تبارك الرحمن وارجوا من ادارة الاوقاف الاهتمام به والاهتمام بالامور التي حوله وتنظيمها وبوجه الخصوص الباب والزرع الذي امامه وان يفتح للمصلين دائما وتعديل الألوان التي تنير في الليل الى اللون الاخضر فقط بدون اللون البنفسجي يضهر الجامع بشكل جدا غير لائق
جامع ام الطبول "" اكتمل بناؤه سنة 1968 في بغداد " كان اسمه جامع الشهداء سمي بهذا الاسم نسبة الى حي ام الطبول القريب من اليرموك "كان مكانه يستخدم ميدانا للرمي من قبل الجيش العراقي يحتوي على مقبرة الضباط الاحرار لحركة الشواف مع المسجد ""لا يزال تحفة لموقعه وبناؤه المتميز ""
تاريخ بدء البناء1388 هـ/1968 ▪︎مالمواصفات •المساحة5000م2 •عدد المآذن2 •ارتفاع المئذنة40 متر •عدد القباب3 ▪︎التفاصيل التقنية _المواد المستخدمة/الطابوق _التصميم والإنشاءالنمط المعماري /إسلامية _المهندس المعماري/ عدنان يوسف القدسي _المقاول/ وزير البلديات محمود شيت خطاب
جامع أم الطبول سمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على … المزيد
جامع أم الطبول سمي نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموكبأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي. … المزيد
يقع جامع ام الطبول باتجاه الشارع المؤدي من ساحه قحطان الى شارع مطار بغداد الدولي في البدايه باتجاه شارع المطار ويمتاز الجامع بلبناء الجميل والحضاري والتراثي يملك الجامع منارتين وقبه واحده يقام فيهه الصلاه وهوه ايضا مركز دار الافتاء في العراق
جامع أم الطبول وكان يسمى سابقا (جامع ابن تيمية) ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد، وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف … المزيد
جامع أم الطبول ويعرف بأسم إبن تيمية حالياً، أفتتح عام 1968، وهو مسجد من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الاقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد
جامع أم الطبول .. تحفة معمارية رائعة الجمال ، شيد في بغداد - الكرخ على غرار جامع صلاح الدين الأيوبي والازهر في مصر .. كانت المنطقة في الخمسينات تسمى أم الطبول ،وهو مكان كان يستخدمه الجيش ميداناً … المزيد
من اكبر الجوامع بالعاصمة وأفتتح عام 1388 هـ/1968م، وهو من مساجد بغداد الحديثة الفخمة، ويقع على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه مدينة البياع، وهو الجامع الأقرب لشارع الخط السريع المؤدي إلى مطار بغداد الدولي.
مكان للعبادة اضافة الى انه ذو طابع حضاري ومن الناحية المعمارية جميل جدا جدا جدا اضافة الى الراحة النفسية التي يشعر بها الزائر عند الدخول اليه اضافة ال انه يعد من اكبر الجوامع في بغداد
جامع أم الطبول ويقع في جانب الكرخ من بغداد على أطراف منطقة اليرموك بأتجاه منطقة البياع بالقرب من شارع المطار. وسمي نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها الجامع .وكانت الساحة قبل … المزيد
مكان واسع جدا جدا ...... اضائته ممتازة ..... حراسة جيدة للمكان .... وجود الكثير من الدعامات للسقف فيه ..... ويعتبر ايضا مكان اثري لقدمه ....... حديقة خلابة ومناظر جميلة حوله ......
جامع أم الطبول سمي بعد عام 2003 بجامع ابن تيمية، ومن ثم رجع إلى تسميتهِ الأصلية، ومسجل الآن في ديوان الأوقاف باسم جامع أم الطبول نسبة لساحة أم الطبول المقام عليها المسجد
يعد الجامع من معالم بغداد الحديثة حيث شيد في القرن الماضي و يمتاز بحجمه الكبير جدا و روعة المعمارية فيه و النقوش و الساحات و يحتوي على مدرسة و سكن لطلبة العلوم الشرعية
احد اهم معالم العاصمة بغداد أُنشأ سنة١٣٣٨هجري يتميز بتصميمه الفخم والحديث اضافة الى الطابع الروحي الذي يتخلل زوايا وجدران هذا الصرح المعماري الرائع يقع في حي القادسية
المسجد مبني على الطراز المصري ويبدو انه بني من قبل شركة مصرية .. المكان ( ام الطبول) كان ساحة خاصة بالإعدام واعدم فيها العقداء الاربعة وبني الجامع مكانهم
جامع ام الطبول تقريبا اشهر جامع في بغداد و ذلك لموقعه المتميز وسط بغداد و قدم بنائه . يتوافد اليه المصلون من شتى انحاء بغداد من اجل التعبد و الصلاة
ما شاء الله إنهُ جامع جميل جدا و ما شاء الله إنهُ جامع كبير جدا جدا و ما شاء الله البناء جدا جميل و رائع جداً إنهُ حقآ يستحق الزيارة و الصلاة فيهِ
لم ازرة ..لكن احب الاماكن الدينيه لإخواننا السنه ..انا شيعي من النجف ..لقد تشرفت بزيارة الامام الاعظم (ابو حنيفة النعمان) في الأعظمية.
وفي الوقت الحالي هو جامع و دار الإفتاء العراقية العام ومقر مفتي جمهورية العراق الشيخ الدكتور العلامة مهدي بن احمد الصميدعي حفظه الله.
معلم إسلامي رائع وبناء غاية في الجمال وأجواء هادئة ولطيفه جداً سهل الوصول اليه من كافه المناطق لمرور المواصلات بالقرب منه
الأجواء الي بيه جدا حلوة و البناء العمراني مذهل لكن يشكو من قلة المصلين بسبب مكانه على خط سريع و ليس داخل منطقة سكنية .
جامع جميل جدا و خاصة لون الحجر الأبيض الذي يغطيه و الاضائة الملونة في الليل جميلة جدا الجامع ينير كجوهرة مضيئة في الارض
احد اجمل مساجد بغداد الفخمة والجميلة ذات اطلاله وحدائق اماميه غايه في الروعه بجانبها شارع المطار اجمل شارع في العراق
جامع واسع يمتلك كراج لوقوف السيارات حدائق ثكنه عسكريه وكميت سلاح كبيره مركز قيادي لا يدخله الناس البسطاء .....الخ
من الأماكن المعروفة في بغداد و لها ارتباط تاريخي بماضي العاصمة بغداد و ذات صيت معروف في الاوساط الشعببة
جامع رائع وجواء جميله خاصتن في رمضان جامع نضيف ويحتوي على حدائق كبيره وحمامات كبيره وله كراج سيارات
مركز اسلامي له اهميه كبيرة يضم دار الافتاء العراقية تحت زعامة سماحة المفتي مهدي الصميدعي حفظه الله
الله يسلمك يل بنيت هل جامع الراقي اللهم ديم بيوتك آمين رب العالمين يارب تحفظ كل عبادك الصالحين
جدي كان مؤذن في هذا المسجد واسمه ابراهيم ابو رائد الله يرحمه برحمته الواسعه. ومات وهو يسجد
جامع جميل جدا يحتوي على مقابر الأبطال الذين ساهمو بتحرير العراق من الاحتلال البريطاني
من أجمل معالم بغداد من التاريخ المعاصر ويعتبر من أجمل المساجد في منطقة الشرق الأوسط
جامع جميل الشكل تم بناءه على شكل الجوامع المملوكيه المصريه ..
معلم مهم من معالم جانب الكرخ في بغداد ، تصميم معماري جميل .
جامع كبير ومعلم مهم ويحتوي على مقبره الشهداء قاده ثوره ١٩٤١
جامع ذو عماره مميزه وهو مركز اداري لبقية المساجد في بغداد
جامع جميل ربي احفض اهل العراق سنه وشعيه وكل اطيافه رسول
جامع جميل جدا في منتصف بغداد ويعد تحفه فنيه ووجه سياحيه
صرح عظيم ورمز شامخ ومعلم مهم من معالم بغدادنا الحبيبة
من اجمل مساجد بغداد بل والعراق وتحفة معمارية بغدادية
مسجد جميل من الخارج ويحتاج الى اعادة هندسة من الداخل
مكان مشهور للعبادة في جانب الرصافة في موقع جيد جدا
لا اعلم سبب تسميه الجامع بهذا الاسم الغير مناسب
مكان عبادة وسياحه بنفس الوقت هدوء وراحه نفسية
جميل جدا ... اللهم احفظ العراق و العراقيين
في بيوت اذن الله ان يذكر ويرفع فيها اسمه
جامع ام الطبول العريق وأحد آيقونات بغداد
جامع ام الطبول المسجد القريب إلى قلبي
هو مكان للعبادة أشعر بشعور جميل تجاه
جامع جميل جداً أتمنى أن تذهبو آليه
جميل جدا، ومكان مرتب ومريح للناظر
مكان لطيف وأجواء وخدمة ممتازة .
جامع تراثي لطيف في عاصمة بغداد
معلم يعتبر من معالم بغداد
مكان سكني راقي جدا
مسجد جامع ام طبول
ادارة الوقف السني
جامع تراثي قديم
كنت هناك بكروة
مسجد جميل
لاباس به
شكرا لك
جميل
❤️