Q3M7+W76, Rue El Mourabitoune, Casbah, Algeria
Grande Mosquée d'Alger is a Mosque located at Q3M7+W76, Rue El Mourabitoune, Casbah, Algeria. It has received 462 reviews with an average rating of 4.6 stars.
Monday | 3:30AM-11PM |
---|---|
Tuesday | 3:30AM-11PM |
Wednesday | 3:30AM-11PM |
Thursday | 3:30AM-11PM |
Friday | 3:30AM-11PM |
Saturday | 3:30AM-11PM |
Sunday | 3:30AM-11PM |
The address of Grande Mosquée d'Alger: Q3M7+W76, Rue El Mourabitoune, Casbah, Algeria
Grande Mosquée d'Alger has 4.6 stars from 462 reviews
Mosque
"المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع"
"Büyük bir camii "ﺇﻥْ ﻛﻨﺖَ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﻟﻴﺎً، ﻓﻜﻔﻰ ﺑﺎﻟﻠّﻪ ﻭﻟﻴﺎً""
"المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع "
"تاريخ المسجد الكبير أجمعت الدراسات التاريخية أن أول مسجد شُيد في الجزائر العاصمة كان في القرن الخامس الهجري، على يد مؤسس الدولة المرابطية "يوسف بن تاشفين"، وحددت الدراسات تاريخ إنشائه في الأول من رجب عام 490 للهجرة"
"الجامع الكبير هو أول وأقدم مسجد في الجزائر، وشيد قبل 7 قرون في عهد الدولة المرابطية"
المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع.[1][2][3] هواقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم في المغرب الاوسط (الجزائر) بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة ويعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان و الجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية. يرجع تاريخ بناء الجامع الكبير إلى القرن الخامس هجري خلال امتداد حكم سلالة المرابطين للمغرب الأوسط على يد مؤسس الدولة أمير المؤمنين يوسف بن تاشفين وبالضبط في الأول من رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 1097 م ويعتقد أنه قد شيد على أنقاض كاتدرائية مسيحية تعود إلى العهد الروماني.فيما يعود تاريخ بناء مئذنته إلى سنة 1324 م (1332 م في بعض المصادر) موقع الجامع يقع الجامع الكبير في الجزء الشمالي الشرقي من العاصمة في منطقة القصبة التاريخية بالقرب من الميناء , " نهج البحرية سابقا" , عن يسار غرفة التجارة في اتجاه البحر بين شارع المرابطين وشارع سعدي ومختار بن حفيظ مطلا على مدخل المدينة إلى ميناء العاصمة البحري وحسب المصادر التاريخية فقد كان محاذيا لسوق كبيرة في ذاك الوقت مما جعله قبلة المصلين ووجهة لطلبة العلوم الدينية. تاريخ بنائهعدل اعتمد المؤرخون في تحديد تاريخ بناء الجامع الكبير بالعاصمة على الكتابة المنقوشة على منبره فأضحى بذلك مادة تاريخية لا يستهان بها. وتم اكتشاف هذا الأثر التاريخي في المسجد الكبير بالعاصمة بعد 90 سنة من الغزو الفرنسي للجزائر، كان ذلك من باب الصدفة، فالمنبر الذي يصعد فوقه الإمام كل يوم جمعة لإلقاء خطبة الجمعة معروف منذ القدم. ورغم تعرض المسجد لعدة هجمات للقوات الاستعمارية ارتاى معماريون فرنسيون الإبقاء عليه منهم المعماري كريستوف باعادة بناء ألواح المنبر التي تآكلت ليتم تركيبها فوق هيكل حديدي متحرك، وتتضمن النقوش التي يزادن بها منبر هذا المسجد وهي مكررة ثلاث مرات بالخط الكوفي تاريخ انشائه حسب ماذكره بارقاس في مجلة الشرق الأوسط سنة 1857 كما نقلها دفولوكس في ترجمته لدراسة اعدت سابقا حول المباني الدينية بالجزائر العاصمة سنة 1870 أما كولين فقد دونها في الصفحة الأولى في مدونته التي صدرت له بالجزائر سنة 1901 لكن المثير في الأمر أنه لا أحد اهتم بموضوع النقش المعماري الذي يحمل كتابة تاريخ بناء المسجد الكبير.. وحسب نفس المصدر فان هذا المنبر لفت انتباه الأثريين ومؤرخي الفن الإسلامي محدثا ضجة وتضاربا بينهم وقد بناه يوسف بن تاشفين في الأول من رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 1097 م وفق نموذج العمارة الدينية المرابطية ليكون وقتئذ أكبر مساجد الدولة النقيشة 1: كتبت على المنبر الخشبي: "بسم الله الرحمن الرحيم أتم هذا المنبر في أول شهر رجب من سنة تسعين وأربعمائة. الذي عمل محمد" وبنيت مئذنته بعد حوالي 3 قرون من بناء الجامع عام 1324 للميلاد على يد سلطان تلمسان الزياني أبو تاشفين ابن أبو حمو موسى الأول النقيشة 2: كتبت على لوح من الرخام الأبيض ثبت على أحد الجدران بالقرب من مدخل مئذنة المسجد الكبير في الجزائر ليقرأها الداخل إلى واحد من أقدم بيوت الله في العاصمة والعالم الإسلامي.
Büyük bir camii "ﺇﻥْ ﻛﻨﺖَ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﻟﻴﺎً، ﻓﻜﻔﻰ ﺑﺎﻟﻠّﻪ ﻭﻟﻴﺎً". ﻧﻌﻢ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﻭﻟﻴُّﻚ ﻓﻜﻞ ﺷﻲﺀ ﻟﻚ ﺻﺪﻳﻖ. "ﺇﻥْ ﻛﻨﺖَ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻧﻴﺴﺎً، ﻓﻜﻔﻰ ﺑﺎﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺃﻧﻴﺴﺎً". ﺇﺫ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻴﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﺄﻧﺒﻴﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﻠﺎﺋﻜﺔ ﻭﺣَﺴُﻦَ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺭﻓﻴﻘﺎً. "ﺇﻥ ﻛﻨﺖَ ﺗﺮﻳﺪ ﻣﺎﻟﺎً، ﻓﻜﻔﻰ ﺑﺎﻟﻘﻨﺎﻋﺔ ﻛﻨﺰﺍً". ﻧﻌﻢ، ﺇﻥ ﺍﻟﻘﺎﻧﻊ ﻳﻘﺘﺼﺪ، ﻭﺍﻟﻤﻘﺘﺼﺪ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ. "ﺇﻥ ﻛﻨﺖَ ﺗﺮﻳﺪ ﻋﺪﻭﺍً، ﻓﻜﻔﻰ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ ﻋﺪﻭﺍً". ﺇﺫ ﺍﻟﻤُﻌﺠَﺐ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻟﺎ ﻣﺤﺎﻟﺔ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻤﺼﺎﻋﺐ ﻭﻳﺒﺘﻠﻰ ﺑﺎﻟﻤﺼﺎﺋﺐ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺎ ﻳﻌﺠﺐ ﺑﻬﺎ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﺴﺮﻭﺭ ﻭﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ. "ﺇﻥ ﻛﻨﺖَ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﺍﻋﻈﺎً، ﻓﻜﻔﻰ ﺑﺎﻟﻤﻮﺕ ﻭﺍﻋﻈﺎً". ﺣﻘﺎً ﻣﻦ ﻳﺬﻛﺮ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻳﻨﺠﻮ ﻣﻦ ﺣﺐ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻳﺴﻌﻰ ﻟﺂﺧﺮﺗﻪ ﺳﻌﻴﺎً ﺣﺜﻴﺜﺎً. المكتوبات - 350 Dost istersen Allah yeter. Evet o dost ise, herşey dosttur. Yârân istersen Kur'an yeter. Evet ondaki enbiya ve melaike ile hayalen görüşür ve vukuatlarını seyredip ünsiyet eder. Mal istersen kanaat yeter. Evet kanaat eden, iktisad eder; iktisad eden, bereket bulur. Düşman istersen nefis yeter. Evet kendini beğenen, belayı bulur zahmete düşer; kendini beğenmeyen, safayı bulur, rahmete gider. Nasihat istersen ölüm yeter. Evet ölümü düşünen, hubb-u dünyadan kurtulur ve âhiretine ciddî çalışır. Mektubat - 282 If you want a friend, God is sufficient. Yes, if He is the friend, everything is a friend. If you want companions, the Qur'an is sufficient. Indeed, for in the imagination one meets with the prophets and angels in it, observes the events in which they were involved, and becomes familiar with them. If you want possessions, contentment is sufficient. Yes, one who is content is frugal; and one who is frugal, finds the blessing of plenty. If you want an enemy, the soul is sufficient. Yes, one who fancies himself is visited with calamities and meets with difficulties. Whereas one who is not fond of himself, finds happiness, and receives mercy. If you want advice, death is sufficient. Yes, one who thinks of death is saved from love of this world, and works in earnest for the hereafter. Letters - 334 Ey insan! Aklını başına al, dikkat et! Nasıl bir zât seni bilir ve bakar, bil ve ayıl!.. Mektubat - 243 ﻓﻴﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺈﻧﺴﺎﻥ! ﻋُﺪ ﺇﻟﻰ ﺭﺷﺪﻙ، ﻭﺗﺪﺑّﺮ ﻓﻲ ﻋﻈﻤﺔ ﻣﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﻭﻳﺮﺍﻗﺒﻚ. ﺍﻋﻠﻢ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻧﺘﺒﻪ!. المكتوبات - 300 O man! Come to your senses! Think carefully of just what sort of Being it is Who knows you and watches you; think of it and pull yourself together! Letters - 289 ﺃﻯ ﺇﻧﺴﺎﻥ! ﻋﻘﻠﯖﻰ ﺑﺎﺷﯖﻪ ﺁﻝ، ﺩﻗّﺖ ﺍﻳﺖ! ﻧﺎﺻﻞ ﺑﺮ ﺫﺍﺕ ﺳﻨﻰ ﺑﻴﻠﻴﺮ ﻭ ﺑﺎﻗﺎﺭ، ﺑﻴﻞ ﻭ ﺁﻳﻴﻞ!.. مكتوبات - 346
المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع .[1][2][3] هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم في المغرب الاوسط (الجزائر) بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة و يعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان و الجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية. يرجع تاريخ بناء الجامع الكبير إلى القرن الخامس هجري خلال امتداد حكم سلالة المرابطين للمغرب الأوسط على يد مؤسس الدولة أمير المؤمنين يوسف بن تاشفين وبالضبط في الأول من رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 1097 م ويعتقد أنه قد شيد على أنقاض كاتدرائية مسيحية تعود إلى العهد الروماني .فيما يعود تاريخ بناء مئذنته إلى سنة 1324 م (1332 م . يقع الجامع الكبير في الجزء الشمالي الشرقي من العاصمة في منطقة القصبة التاريخية بالقرب من الميناء , " نهج البحرية سابقا" , عن يسار غرفة التجارة في اتجاه البحر بين شارع المرابطين و شارع سعدي و مختار بن حفيظ مطلا على مدخل المدينة إلى ميناء العاصمة البحري و حسب المصادر التاريخية فقد كان محاذيا لسوق كبيرة في ذاك الوقت مما جعله قبلة المصلين ووجهة لطلبة العلوم الدينية. اعتمد المؤرخون في تحديد تاريخ بناء الجامع الكبير بالعاصمة على الكتابة المنقوشة على منبره فأضحى بذلك مادة تاريخية لا يستهان بها . وتم اكتشاف هذا الأثر التاريخي في المسجد الكبير بالعاصمة بعد 90 سنة من الغزو الفرنسي للجزائر ، كان ذلك من باب الصدفة ، فالمنبر الذي يصعد فوقه الإمام كل يوم جمعة لإلقاء خطبة الجمعة معروف منذ القدم . ورغم تعرض المسجد لعدة هجمات للقوات الاستعمارية ارتاى معماريون فرنسيون الابقاء عليه منهم المعماري كريستوف باعادة بناء ألواح المنبر التي تآكلت ليتم تركيبها فوق هيكل حديدي متحرك، وتتضمن النقوش التي يزادن بها منبر هذا المسجد وهي مكررة ثلاث مرات بالخط الكوفي تاريخ انشائه حسب ماذكره بارقاس في مجلة الشرق الأوسط سنة 1857 كما نقلها دفولوكس في ترجمته لدراسة اعدت سابقا حول المباني الدينية بالجزائر العاصمة سنة 1870 أما كولين فقد دونها في الصفحة الأولى في مدونته التي صدرت له بالجزائر سنة 1901 لكن المثير في الأمر أنه لا أحد اهتم بموضوع النقش المعماري الذي يحمل كتابة تاريخ بناء المسجد الكبير . . وحسب نفس المصدر فان هذا المنبر لفت انتباه الأثريين و مؤرخي الفن الإسلامي محدثا ضجة وتضاربا بينهم وقد بناه يوسف بن تاشفين في الأول من رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 1097 م وفق نموذج العمارة الدينية المرابطية ليكون وقتئذ أكبر مساجد الدولة
تاريخ المسجد الكبير أجمعت الدراسات التاريخية أن أول مسجد شُيد في الجزائر العاصمة كان في القرن الخامس الهجري، على يد مؤسس الدولة المرابطية "يوسف بن تاشفين"، وحددت الدراسات تاريخ إنشائه في الأول من رجب عام 490 للهجرة. ورجحت دراسات أخرى أن يكون تشييد المسجد الكبير على أنقاض كاتدرائية مسيحية بُنيت في العهد الروماني. كتابات منقوشة تكشف اللغز بعد "6 قرون" من بنائه، اكتشف المؤرخون "وبالمصادفة"، "سراً في منبر" المسجد الكبير، تمثل في "كتابات منقوشة بالخط الكوفي"، سمحت لهم بتحديد تاريخ بناء المسجد، وكان ذلك بعد 90 سنة كاملة من الاحتلال الفرنسي للجزائر وتحديداً عام 1920. وبحسب المؤرخين، فقد شكلت تلك النقوش كنزاً تاريخياً، وتظهر مكررة ثلاث مرات كشفت تاريخ بناء المسجد، وأكد على ذلك المؤرخ الفرنسي "دفولوكس" في ترجمة دراسة عن المباني الدينية في الجزائر. وبعد احتلال الجزائر سنة 1830، حاول الاستعمار "جاهداً" تدمير المسجد، لكنه لقي مقاومة شرسة من قبل سكان العاصمة الجزائرية، غير أن أحد المهندسين المعماريين الفرنسيين أبدى اهتماماً بالمسجد الكبير، وقام بإعادة بناء ألواح المنبر التي تآكلت، وعمل على تركيبها فوق هيكل حديدي متحرك، حتى تبقى تلك النقوش شاهدة على تاريخ أقدم مسجد في الجزائر العاصمة. ويعد المسجد الكبير من أندر الآثار التي بقيت مخلدة للهندسة المعمارية المرابطية في الجزائر، وأكدت دراسات مؤرخي الفن الإسلامي أن القائد "يوسف بن تاشفين" جعل من مسجد الجزائر العاصمة أكبر مساجد الدولة المرابطية. مميزات المسجد الكبير تختلف مساجد الدولة المرابطية في هندستها المعمارية عن بقية المساجد الجزائرية العتيقة، ومن بين الاختلافات التي تلاحظ بشكل واضح على المسجد الكبير، نجد ضخامتها العمرانية، وقاعة الصلاة التي تكون بشكل مستطيل وقليل الارتفاع، بحيث يكون عرضها أكبر من عمقها، ويغطى المسجد بسقوف منحدرة وممزوجة بالقرميد الأحمر. بداخل المسجد توجد أقواس متداخلة ومتعامدة مع المحراب بأقواس أخرى مكسورة في الاتجاه المعاكس، وترتكز على أعمدة مستطيلة. أما منبر المسجد الكبير في العاصمة الجزائرية فيتكون من 7 درجات مرتبطة بعارضتين جانبيتين مزينة بألواح مزخرفة على شكل مثلثات ومربعات.
الجامع الكبير هو أول وأقدم مسجد في الجزائر، وشيد قبل 7 قرون في عهد الدولة المرابطية.. تعرف على أول مسجد في العاصمة الجزائرية في أعالي العاصمة الجزائرية، وبمنطقة "ساحة الشهداء"، يوجد "الجامع الكبير" أقدم مسجد في الجزائر العاصمة، ومن أقدم المساجد في المغرب العربي التي شيُدت من قبل الدولة المرابطية التي حكمت الجزائر في القرن الخامس هجري. "سيدي غانم".. أول مسجد شُيد في الجزائر منذ 1380 عاما "الموحدون" بالجزائر.. مسجد تحت الأرض تحدى الاستعمار تاريخ المسجد الكبير أجمعت الدراسات التاريخية أن أول مسجد شُيد في الجزائر العاصمة كان في القرن الخامس الهجري، على يد مؤسس الدولة المرابطية "يوسف بن تاشفين"، وحددت الدراسات تاريخ إنشائه في الأول من رجب عام 490 للهجرة. ورجحت دراسات أخرى أن يكون تشييد المسجد الكبير على أنقاض كاتدرائية مسيحية بُنيت في العهد الروماني. كتابات منقوشة تكشف اللغز بعد "6 قرون" من بنائه، اكتشف المؤرخون "وبالمصادفة"، "سراً في منبر" المسجد الكبير، تمثل في "كتابات منقوشة بالخط الكوفي"، سمحت لهم بتحديد تاريخ بناء المسجد، وكان ذلك بعد 90 سنة كاملة من الاحتلال الفرنسي للجزائر وتحديداً عام 1920. بالصور.. أشهى أكلات رمضان في الجزائر وطرق تحضيرها بالصور.. "دقلة نور" تاج التمور في أسواق رمضان بالجزائر وبحسب المؤرخين، فقد شكلت تلك النقوش كنزاً تاريخياً، وتظهر مكررة ثلاث مرات كشفت تاريخ بناء المسجد، وأكد على ذلك المؤرخ الفرنسي "دفولوكس" في ترجمة دراسة عن المباني الدينية في الجزائر. وبعد احتلال الجزائر سنة 1830، حاول الاستعمار "جاهداً" تدمير المسجد، لكنه لقي مقاومة شرسة من قبل سكان العاصمة الجزائرية، غير أن أحد المهندسين المعماريين الفرنسيين أبدى اهتماماً بالمسجد الكبير، وقام بإعادة بناء ألواح المنبر التي تآكلت، وعمل على تركيبها فوق هيكل حديدي متحرك، حتى تبقى تلك النقوش شاهدة على تاريخ أقدم مسجد في الجزائر العاصمة. ويعد المسجد الكبير من أندر الآثار التي بقيت مخلدة للهندسة المعمارية المرابطية في الجزائر، وأكدت دراسات مؤرخي الفن الإسلامي أن القائد "يوسف بن تاشفين" جعل من مسجد الجزائر العاصمة أكبر مساجد الدولة المرابطية.
#المسجد_الكبير : - اسم المنشيء: #يوسف_بن_تاشفين - سنة الإنشاء: 1 رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة #1097م - نوع العمارة: #العمارة_الإسلامية_المرابطية - المساحة: 2000 متر مربع - الطول: 48 م - العرض: 40 م - تعداد المصلين: من 1500 إلى 3000 - عدد المئذنات: واحدة طولها 17 م - عدد القباب: واحدة قطرها 12 م المسجد العتيق: هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة و يعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان و الجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية. يعتقد أنه قد شيد على أنقاض كاتدرائية مسيحية تعود إلى العهد الروماني، فيما يعود تاريخ بناء مئذنته إلى سنة 1324 م. يتميز الجامع بهندسته المعمارية التركية وبالتالي هو عبارة عن تحفة تاريخية . شاءت الاقدار أن ينجو من محاولات عديدة من الإدارة الفرنسية التي خططت لهدمه قصد انشاء أحياء وطرق جديدة ، فضلا عن الكوارث الطبيعية كالزلزال العنيف الذي ضرب الجزائر العاصمة سنة 1817 و''كأن هذا الصرح الاسلامي أراد أن يثبتت للاجيال صموده رغم كل هذه المحن التي مرة بها ويترك هذه البصمة العجيبة لتكون شاهدة على مدى رقي فن العمارة الإسلامية وتنوعها التي بزغت على أرض الجزائر منذ حقب تاريخية''
المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع. هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم في المغرب الاوسط (الجزائر) بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة ويعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان و الجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية. يرجع تاريخ بناء الجامع الكبير إلى القرن الخامس هجري خلال امتداد حكم سلالة المرابطين للمغرب الأوسط على يد مؤسس الدولة أمير المؤمنين يوسف بن تاشفين وبالضبط في الأول من رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 1097 م ويعتقد أنه قد شيد على أنقاض كاتدرائية مسيحية تعود إلى العهد الروماني.فيما يعود تاريخ بناء مئذنته إلى سنة 1324 م (1332 م في بعض المصادر)
المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع.هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم في الجزائر بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة ويعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان والجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية. يرجع تاريخ بناء الجامع الكبير إلى القرن الخامس هجري خلال امتداد حكم سلالة المرابطين للمغرب الأوسط(الجزائر حاليا) على يد مؤسس الدولة أمير المؤمنين يوسف بن تاشفين وبالضبط في الأول من رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 1097 م ويعتقد أنه قد شيد على أنقاض كاتدرائية مسيحية تعود إلى العهد الروماني.فيما يعود تاريخ بناء مئذنته إلى سنة 1324 م (1332 م في بعض المصادر)
المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسمالمسجد العتيق و المسجد جامع.[1][2][3] هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم في المغرب الاوسط (الجزائر) بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة و يعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان و الجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية. يرجع تاريخ بناء الجامع الكبير إلى القرن الخامس هجري خلال امتداد حكم سلالة المرابطين للمغرب الأوسط على يد مؤسس الدولة أمير المؤمنين يوسف بن تاشفين وبالضبط في الأول من رجب عام 4900 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 10977 م ويعتقد أنه قد شيد على أنقاض كاتدرائية مسيحية تعود إلى العهد الروماني.فيما يعود تاريخ بناء مئذنته إلى سنة 1324 م
المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع. هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم في المغرب الاوسط (الجزائر) بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة ويعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان و الجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية. يرجع تاريخ بناء الجامع الكبير إلى القرن الخامس هجري خلال امتداد حكم سلالة المرابطين للمغرب الأوسط على يد مؤسس الدولة أمير المسلمين يوسف بن تاشفين وبالضبط في الأول من رجب عام 490 للهجرة الموافق ل 18 جوان سنة 1097 م ويعتقد أنه قد شيد على أنقاض كاتدرائية مسيحية تعود إلى العهد الروماني.فيما يعود تاريخ بناء مئذنته إلى سنة 1324
مَسْجِد [مفرد]: ج مساجِدُ: • اسم مكان من سجَدَ: مُصلَّى الجماعة، مكان يصلّي الناس فيه جماعة، بيت الصَّلاة "جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا [حديث]- {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى} ... المزيد • موضع السجود من بدن الإنسان وهي الجبهة والأنف واليدان والركبتان والقدمان " {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ} ". ،
مساجدنا تراتنا رمز عاداتنا و تقاليدنا و أسس اعتقادات ما و نبض الحيات لمجتمعاتنا و هدا أحد مساجنا العريقة اي يرمز له يتناسب و حضارتنا و اهم معتقداتنا التى و بينما فرط فيها الأغلبية .دون أن يدركوا دلك . وهم يسعون وراء مولدات و رغباتهم في الحيات . لم ولن نفرط فيها بادن المولى عز و جل و نسأله أن تبقى قيمنا راسخة تابعة شامخة كتابات هدا المسجد و اكتر ان شاء الله .
المسجد الكبير معلم تأريخي حضاري في الجزائر العاصمة القصبة السفلي قريبًا من بآب عروج وباب عزون ومن باب الواد هذا كان قبل الإحتلال الفرنسى قبل سنةً 1830 م بجوار الغرفة التجارية مركز البريد والصكوك نهج أول نوفمبر وقنصلية فرنسا بالجزائر وأقرب مسجد إليه مسجد الجديد ومسجد علي بتشين وجامع كتشاوة أتمنى لكم زيارة هذه الأماكن دمتم سالمين.
المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق و المسجد جامع . ويعتبر المسجد الكبير هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة ويقال أنه الأقدم في المغرب الاوسط بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة و يعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان و الجامع الكبير في ندرومة واحدا من الآثار القليلة المتبقية من العمارة المرابطية.
من أكبر المساجد في القصبة يشهد سنويا حضور رئيس الجمهورية في أيام إحياء المناسبات الدينية متل المولد النبوي و العيدين الفطر و الأضحى، المسجد واسع ويتميز بساحة الداخلية الجميلة، نتمنى أن يهتم القائمون عليه بالتنظيف الدائم للزرابي الخاصة بالصلاة. كما نتمنى أن يعاد افتتاح المدرسة القرآنية وإنشاء مكتبة لفائدة المصليين.
الجامع الكبير هو أول وأقدم مسجد في الجزائر، وشيد قبل 7 قرون في عهد الدولة المرابطيةيقع في أعالي العاصمة الجزائرية، وبمنطقة ساحة الشهداء يوجد الجامع الكبير"أقدم مسجد في الجزائر العاصمة، ومن أقدم المساجد في المغرب العربي التي شيُدت من قبل الدولة المرابطية التي حكمت الجزائر في القرن الخامس هجري.
 جامع الجزائر، أو المسجد الأعظم أو مسجد الجزائر الأعظم كما يعرف عند عامة الجزائريين، هو مشروع معماري إسلامي بارز في دولة الجزائر، يقع المسجد في بلدية المحمدية بمدينة الجزائر العاصمة. وسيصبح بعد انتهاء مشروع المزمع إنجازه سنة 2018 ثالث أكبر مسجد في العالم بعد مسجد الحرمين
جامع ولا اروع لاكن للأسف الشديد شقيت ليه من تبسة لكي اصلي الجمعة لقيتوا مغلق ولا افهم سبب و كي سألت قالوا يصلوا فيه اوقات خمسة فقط ما عدى جمعة عيب كبير كل تلك اموال تصرف بلا فايده
الجامع الكبير الأثري في الجزائر العاصمة، يطلق عليه كذلك اسم المسجد العتيق هو أقدم مسجد قائم في الجزائر العاصمة بعد مسجد سيدي عقبة بــبــسكرة ويعد إلى جانب الجامع الكبير في تلمسان.
المسجد جميل المكان إلى يقع فيه مميز و تشعر بارتباط الوثيق للثقافة و الحضارة الجزائرية و الروح الموجودة في المدينة المدينة و تنوع الثقافات و التاريخ الزاهر في المنطقة و العاصمة
أقدم مسجد في الجزائر العاصمة، ومن أقدم المساجد في المغرب العربي التي شيُدت من قبل الدولة المرابطية التي حكمت الجزائر في القرن الخامس هجري.
تحفه معماريه تُمثل الجزائر شكرا على القائمين
زرته في
أيام الأسبوع
وقت الانتظار
بلا انتظار
يُفضَّل الحجز
لا
اكبر مسجد في افريقيا بنظام معماري متناسق مزج بين عراقة التاريخ الجزائري مواكبا العمارة العصرية ليتوج بتحفة معمارية
جامع كبير ربي إيبارك
زرته في
أيام الأسبوع
وقت الانتظار
ما يصل إلى 10 دقائق
يُفضَّل الحجز
لا
الحمد لله رب العالمين ، مازال الخير في أمة محمد ، مسجد يدل على الوحدة المغاربية الأصيلة ، رغم ما يطفو على السطح
Mashaa allah
وقت الانتظار
بلا انتظار
يُفضَّل الحجز
لا
أكبر شاهد على تاريخ الجزائر بني ستة1097 م.على يد يوسف إبن تاشفين
اللهم ارضا على كل من ساهم في بناء هذا المسجد في الدنيا والآخرة
Je habite à Alger لآ ـآلهـ ـآلآ ـآلله .. محمد رسول ـآلله ..~
استمعت إلى خطة الجمعة ... وكانت مؤثرة ... ربي يبارك فيكم
{إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر}
جامع الكبير بالعاصمة الجزائر تحفة اسلامية متميزة
تطبيق رائع له العديد من الميزات الخاصه والمثير ة
معلم تاريخي يتوسط ساحة الشهداء يستحق الزيارة
ما أروع المسجد. سكينة و حضارة و تاريخ عريق.
ما شاء الله. لاإله الا الله محمد رسول الله
من أقدم المساجد في الجزائر ، ما شاء الله
ماشاء الله ربي يكملو بخير على خير يا رب
يسمى المسجد الأعظم و ليس المسجد الكبير
Ma Sha Allah ! Bravo Bouteflika
المسجد الكبير أقدم مسجد العاصمة
المسجد الكبير في ساحة الشهداء
اللهم احفظ الاسلام والمسلمين
قطع الغيار السيارات پچو رونو
المسجد جميل ويستهل خمسة نجوم
من اعتق بيوت الله في الجزائر
أبو بلال على الساعة التاسعة
أحب البقاع إلى الله المساجد
اروع واكبر مسجد في افريقيا
انه مسجد جميـــ★ــل ورائع
من افضل مساجد الجزائرية
من أحب المساجد إلى قلبي
مسجد العتيق ماشاء الله
ربي يكثر منهم نشا الله
من افخم ما بنت الجزائر
مسجد جميل ما شاء الله
بيت من بيوت الله ❤️
ما شاء الله يالروعة
اللهم صل على محمد
المقرئ ربي يبارك
اعتز به و افضله
رائع ومفيد جدا
رائع وجميل جدا
جامع الكبير
ما شاء الله
فخر للجزائر
ما شاء الله
MachaAllah
مكان جميل
الله أكبر
جميل جدا
مشاءالله
رائع جدا
اعجبني
تحفة
جيد
157 reviews
M3WH+C22, Masjid El Rahmane rue des grossites, Djasr Kasentina 16000, Algeria